ايزاك نيوتن
| ||||
---|---|---|---|---|
![]() | ||||
معلومات شخصيه | ||||
الوفاة | 20 مارس 1727 (85 سنة)[1][2][3][4] | |||
مكان الدفن | كنيسة ويستمينيستار [5] | |||
الاقامه | انجلترا [6] | |||
مواطنه | ![]() ![]() |
|||
العرق | ||||
استعمال الايد | شول | |||
عضو فى | ||||
مشكله صحيه | تهتهه | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | ||||
شهاده جامعيه | بكالوريوس فنون ، وماجستير اداب | |||
مشرف الدكتوراه | اسحاق بارو [9] | |||
اتعلم عند | اسحاق بارو | |||
تلاميذ مشهورين | روجر كوتس ، ويليام وايستون | |||
المهنه | ||||
اللغات المحكيه او المكتوبه | ||||
مجال العمل | ||||
موظف فى | جامعة كامبريدج | |||
اتأثر بـ | رينيه ديكارت [6] | |||
التوقيع | ||||
![]() | ||||
المواقع | ||||
IMDB | صفحته على IMDB | |||
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
السير ايزاك نيوتن /ˈnjuːtən/ 4 January [ – 31 March [ ) [arabic-abajed 1] كان عالم إنجليزى موسوعى نشط كعالم رياضيات وفيزيائى وفلك وكيميائى ولاهوتى ومؤلف.[13] كان نيوتن شخصية رئيسية فى الثورة العلمية والتنوير اللى تلتها. كتابه خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ( المبادئ الرياضية للفلسفة الطبيعية )، اللى اتنشرت لأول مرة سنة 1687، حققت أول توحيد عظيم فى الفيزياء و أسست الميكانيكا الكلاسيكية .[14] قدم نيوتن كمان مساهمات أساسية فى علم البصريات ، ويشارك الفضل مع عالم الرياضيات الألمانى جوتفريد فيلهلم لايبنتز فى صياغة حساب التفاضل والتكامل اللامتناهى فى الصغر ، رغم أنه طور حساب التفاضل والتكامل قبل لايبنتز بسنين . [15] ساهم فى تطوير المنهج العلمى وصقله، ويعتبر عمله الاكتر تأثير فى ظهور العلم الحديث.[16][17] [18] [19]
فى خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). قام نيوتن بصياغة قوانين الحركة والجاذبية الكونية اللى شكلت وجهة النظر العلمية السائدة لعدة قرون لحد حلت محلها نظرية النسبية . استخدم وصفه الرياضى للجاذبية لاستنتاج قوانين كيبلر لحركة الكواكب ، وتفسير المد والجزر ، ومسارات المذنبات ، وحركة الاعتدالات و غيرها من الظواهر، والقضاء على الشكوك حول مركزية الشمس فى النظام الشمسى . حل نيوتن مشكلة الجسمين ، وقدم مشكلة الأجسام التلاته . و أثبت أن حركة الأجسام على الأرض والأجرام السماوية ممكن تفسيرها بالمبادئ نفسها. تم تأكيد استنتاج نيوتن بأن الأرض كرة مفلطحة بعد كده بالقياسات الجيوديسية اللى عملها موبيرتويس ، ولا كوندامين ، و ناس تانيه ، و علشان كده إقناع معظم العلما الأوروبيين بتفوق ميكانيكا نيوتن على الأنظمة السابقة. و كان نيوتن كمان أول من قام بحساب عمر الأرض بالتجربة، [20] ووصف سابقة لنفق الرياح الحديث.
نيوتن بنا أول تلسكوب عاكس ، كما طور نظرية متطورة للألوان بناء على ملاحظة أن المنشور يفصل الضوء الأبيض لألوان الطيف المرئى . و تم جمع أعماله حول الضوء فى كتابه "البصريات" اللى نشر سنة 1704. كان أول من ابتكر المنشورات كموسعات للحزم ومصفوفات المنشورات المتعددة ، اللى بقت بعدين جزء ماينفصلش من تطوير الليزر القابل للظبط . كما توقع كمان ثنائية الموجة والجسيم . كما صاغ نيوتن قانون تجريبى للتبريد ، اللى كان أول صياغة لانتقال الحرارة ويعمل كأساس رسمى لانتقال الحرارة بالحمل الحرارى ، [21] وعمل أول حساب نظرى لسرعة الصوت ، و قدم مفاهيم السائل النيوتونى والجسم الأسود . علاوة على ذلك، قام بدراسات مبكرة فى مجال الكهرباء . بالإضافة لابتكاره لحساب التفاضل والتكامل، عمل نيوتن فى الرياضيات كان واسع النطاق. عمم نظرية ذات الحدين على أى عدد حقيقي، وقدم سلسلة بويزو ، و كان أول من وضع نظرية بيزوت ، وصنف معظم منحنيات المستوى المكعب ، و ساهم فى دراسة تحويلات كريمونا ، وطور طريقة لتقريب جذور الدالة ، كمان ابتكر صيغ نيوتن-كوت للتكامل العددى . [18] كما ابتدا مجال حساب المتغيرات ، و ابتكر شكل مبكر لتحليل الانحدار ، [22] و كان رائدًا فى تحليل المتجهات .
نيوتن كان زميل كلية ترينيتى والأستاذ التانى للرياضيات فى جامعة كامبريدج ؛ وتم تعيينه فى سن 26. كان مسيحى متدين لكنه غير تقليدي، و كان يرفض سر عقيدة الثالوث . رفض أن يأخذ رتب مقدسة فى كنيسة انجلترا ، على عكس معظم أعضاء هيئة التدريس بجامعة كامبريدج فى اليوم ده. مع عمله فى العلوم الرياضية ، كرّس نيوتن جزء كبير من وقته لدراسة الخيمياء والتسلسل الزمنى للكتاب المقدس ، لكن معظم أعماله فى دى المجالات فضلت غير منشورة لحد بعد وفاته بفترة طويلة. كان نيوتن مرتبط سياسى وشخصى بحزب اليمين ، حيث خدم فترتين قصيرتين كعضو فى البرلمان عن جامعة كامبريدج ، فى 1689-1690 و1701-1702. تم تكريمه من قبل الملكة آن سنة 1705 وقضى العقود التلاته الأخيرة من حياته فى لندن، حيث عمل كحارس (1696-1699) ومدير (1699-1727) لدار سك العملة الملكية ، حيث زاد من دقة و أمان العملات البريطانية، [23][24] و كونه رئيس للجمعية الملكية (1703-1727).
بدايات
ايزاك نيوتن ( حسب للتقويم اليوليانى المُستخدم فى انجلترا فى الوقت ده) اتولد فى يوم عيد الميلاد، 25 ديسمبر 1642 ( NS 4 يناير 1643 [ أ ] ) فى Woolsthorpe Manor فى Woolsthorpe-by-Colsterworth ، هيا قرية صغيرة فى مقاطعة لينكولنشاير.[25] و كان والده، واسمه كمان ايزاك نيوتن، قد توفى قبل 3 أشهر. اتولد نيوتن قبل أوانه ، و كان طفل صغير؛ ويُقال إن والدته هانا آيسكو قالت إنه كان بإمكانه أن يتسع جوه كوب سعة ربع جالون .[26] لما كان نيوتن فى التالتة من عمره، اتجوزت والدته تانى وذهبت للعيش مع زوجها الجديد، القس بارناباس سميث، وسابت ابنها فى رعاية جدته لأمه، مارجرى أيسكوف (نى بلايث). كان نيوتن يكره جوز أمه، و كان يحمل بعض العداوة تجاه والدته لزواجها منه، كما يتضح من ده المدخل فى قائمة الخطايا اللى ارتكبها لحد سن التسعتاشر: "تهديد والدى سميث بحرقهما والمنزل فوقهما".[27] كان لوالدة نيوتن 3 أطفال (ماري، وبنيامين، وهانا) من زواجها الثاني. [28]
مدرسة الملك
من ساعة ما كان 12 من عمره لحد 17 ، تلقى نيوتن تعليمه فى مدرسة الملك فى غرانثام ، اللى كانت تدرس اللاتينية واليونانية القديمة ، ويمكن أعطته أساس مهم فى الرياضيات. تم إخراجه من المدرسة من قبل والدته وعاد لWoolsthorpe-by-Colsterworth بحلول اكتوبر 1659. حاولت والدته، اللى بقت أرملة للمرة الثانية، أن تجعله مزارع، هيا المهنة اللى كان يكرهها. [29] أقنع هنرى ستوكس، أستاذ مدرسة الملك، والدته بإعادته للمدرسة. مدفوع جزئى برغبته فى الانتقام من متنمر فى ساحة المدرسة، بقا الطالب الأعلى تصنيف ، [30] وميز نفسه بشكل أساسى ببناء الساعات الشمسية ونماذج طواحين الهواء. [28]
جامعة كامبريدج
فى يونيه 1661، تم قبول نيوتن فى كلية الثالوث فى جامعة كامبريدج . و أوصى به عمه القس ويليام آيسكوف، اللى درس فى كامبريدج، لالجامعة. فى كامبريدج، ابتدا نيوتن كمساعد ، ودفع نفقاته بأداء واجبات الخادم لحد اخد منحة دراسية سنة 1664، اللى غطت تكاليف جامعته لمدة أربع سنين تانيه لحد إكمال درجة الماجستير . [28] فى الوقت ده، كانت تعاليم كامبريدج مبنية على تعاليم أرسطو ، اللى قرأه نيوتن مع فلاسفة اكتر حداثة فى الوقت ده، بما فيها رينيه ديكارت وعلما الفلك زى جاليليو جاليلى وتوماس ستريت . و دون فى دفتر ملاحظاته سلسلة من " الأسئلة " حول الفلسفة الميكانيكية كما وجدها. سنة 1665، اكتشف نظرية ذات الحدين المعممة وبدأ فى تطوير نظرية رياضية بقت بعدين حساب التفاضل والتكامل . بعد فتره قصيره من حصول نيوتن على درجة البكالوريوس فى جامعة كامبريدج فى اغسطس 1665، قفلت الجامعة مؤقت كإجراء احترازى ضد الطاعون العظيم .
رغم أنه ماكانش متميز كطالب فى كامبريدج، لكن دراساته الخاصة والسنين اللى تلت حصوله على درجة البكالوريوس وُصفت بأنها "الأغنى والاكتر إنتاجية اللى شهدها عالم ".[31] و شاف العامان التاليان وحدهما تطوير النظريات فى حساب التفاضل والتكامل، [32] والبصريات ، وقانون الجاذبية ، فى بيته فى وولستورب. صرح الفيزيائى لويس تى مور بأنه "لا توجد أمثلة تانيه للإنجاز فى تاريخ العلوم ممكن مقارنتها بإنجازات نيوتن خلال هذين ال سنتين الذهبيين".
نيوتن وُصف بأنه شخص "منظم بشكل استثنائي" لما يتعلق الأمر بتدوين الملاحظات، وقام بتقليص الصفحات اللى رأى أنها مهمة. علاوة على ذلك، تبدو فهارس نيوتن "كالفهارس المعاصرة: فهى مرتبة أبجدى حسب الموضوع". أظهرت كتبه تنوع اهتماماته، حيث وُصف نيوتن نفسه بأنه "مفكر جانوسي، شخص قادر على مزج ودمج مجالات تبدو متباينة لتحفيز الاكتشافات الإبداعية".[33]
فى ابريل 1667، رجع نيوتن لجامعة كامبريدج، و فى اكتوبر انتُخب زميل فى جامعة ترينيتي. [28] كان مطلوب من الزملا الحصول على رتب مقدسة ورسامة كهنة أنجليكان ، رغم ان ده لم يتم تنفيذه فى سنين الترميم ، و كان التأكيد على التوافق مع كنيسة انجلترا كافى. التزم بأن "أجعل اللاهوت موضوع لدراساتى و أتخذ الكهنوت المقدس لما يحين الوقت المحدد بهذه القوانين [7 [28] لحد دى النقطة لم يفكر كتير فى الدين و كان قد وقع مرتين على موافقته على المواد التسع و التلاتين ، هيا أساس عقيدة كنيسة انجلترا. بحلول سنة 1675 لم يعد من الممكن تجنب دى القضية، و كانت آراؤه غير التقليدية تقف فى الطريق. [28]
عمله الأكاديمى أثار إعجاب البروفيسور لوكاسى ايزاك بارو ، اللى كان حريص على تطوير إمكاناته الدينية والإدارية ( بقا أستاذًا فى كلية ترينيتى بعد سنتين )؛ و سنة 1669، خلفه نيوتن، بعد سنة واحد بس من حصوله على درجة الماجستير. قال نيوتن أن ده من شأنه أن يعفيه من شرط الرسامة، و قبل الملك تشارلز التانى ، اللى كان إذنه ضرورى، دى الحجة؛ وبالتالي، تم تجنب الصراع بين آراء نيوتن الدينية والأرثوذكسية الأنجليكانية. [30] تم تعيينه فى سن 26.

منصب أستاذ الرياضيات فى جامعة كامبريدج شمل مسؤولية تدريس الجغرافيا .[34] سنة 1672، ومرة تانيه سنة 1681، نشر نيوتن طبعة منقحة ومصححة ومعدلة من كتاب الجغرافيا العامة ، و هو كتاب مدرسى فى الجغرافيا اتنشر لأول مرة سنة 1650 من قبل برناردوس فارينيوس المتوفىساعتها .[35] فى كتابه الجغرافيا العامة، حاول فارينيوس إنشاء أساس نظرى يربط المبادئ العلمية بالمفاهيم الكلاسيكية فى الجغرافيا، واعتبر الجغرافيا مزيج بين العلم والرياضيات البحتة المطبقة على تحديد خصائص الأرض.[34] ه مش واضح اذا كان نيوتن قد ألقى محاضرات فى الجغرافيا ، ترجمة دوجديل وشاو الإنجليزية للكتاب سنة 1733 ذكرت أن نيوتن نشر الكتاب ليقرأه الطلاب وقت محاضرته حول ده الموضوع.[34] ينظر البعض لكتاب Geographia Generalis باعتباره الخط الفاصل بين التقاليد القديمة والحديثة فى تاريخ الجغرافيا ، ويُعتقد أن مشاركة نيوتن فى الإصدارات اللى بعد كده كانت جزء كبير من سبب ده الإرث الدائم.
نيوتن انتُخب زميل فى الجمعية الملكية (FRS) سنة 1672.
نص العمر
حساب التفاضل والتكامل
قيل أن عمل نيوتن "قد اتسبب فى تقدم واضح فى كل فرع من فروع الرياضيات اللى تمت دراستهاساعتها ". [36] ابتدا عمله فى حساب التفاضل والتكامل، اللى يشار ليه فى العاده باسم التدفقات، سنة 1664، و 20 مايو 1665، زى ما هو موضح فى واحده من المخطوطات، كان نيوتن "قد طور بالفعل حساب التفاضل والتكامل للحد اللى تمكن فيه من حساب الظل والانحناء فى أى نقطة من المنحنى المستمر". مخطوطة تانيه من اكتوبر 1666، اتنشرت دلوقتى ضمن أوراق نيوتن الرياضية. عمله De analysi per aequationes numero terminorum infinitas ، اللى بعته ايزاك بارو لجون كولينز فى يونيه 1669، تم التعرف عليه من قبل بارو فى رسالة بعتها لكولينز فى اغسطس من كده العام باعتباره عمل "عبقرى مش عادى وكفاءة فى دى الأشياء". [37] دخل نيوتن بعدين فى نزاع مع جوتفريد فيلهلم لايبنتز حول الأولوية فى تطوير حساب التفاضل والتكامل. يُنسب لكل منهم دلوقتى تطوير حساب التفاضل والتكامل بشكل مستقل، رغم اختلاف التدوينات الرياضية بشكل كبير. بس، فقد ثبت أن نيوتن جه لتطوير حساب التفاضل والتكامل قبل لايبنتز بكثير. [15] تم التعرف على نظام لايبنتز باعتباره النظام الاكتر ملاءمة، تم اعتماده من قبل علما الرياضيات فى اوروبا القارية، و بعد سنة 1820، من قبل علما الرياضيات البريطانيين. مؤرخ العلوم أ. روبرت هول يشير إنه فى حين يستحق لايبنتز الثناء على صياغته المستقلة لحساب التفاضل والتكامل، لكن نيوتن كان بلا شك أول من طوره، حيث صرح: [15]
But all these matters are of little weight in comparison with the central truth, which has indeed long been universally recognized, that Newton was master of the essential techniques of the calculus by the end of 1666, almost exactly nine years before Leibniz . . . Newton’s claim to have mastered the new infinitesimal calculus long before Leibniz, and even to have written — or at least made a good start upon — a publishable exposition of it as early as 1671, is certainly borne out by copious evidence, and though Leibniz and some of his friends sought to belittle Newton’s case, the truth has not been seriously in doubt for the last 250 years.
هول يشير كمان لأن نيوتن فى كتابه "المبادئ" كان قادر "صياغة وحل المشكلات بتكامل المعادلات التفاضلية" و"فى الواقع، توقع فى كتابه الكتير من النتائج اللى اعتبرها رواد حساب التفاضل والتكامل بعدين إنجازاتهم الجديدة". [15] هول يشير للتطور السريع لنيوتن فى حساب التفاضل والتكامل مقارنةً بمعاصريه، قائل إن نيوتن "قبل سنة 1690 بوقت طويل ... وصل بالتقريب للنقطة فى تطوير حساب التفاضل والتكامل اللى وصل ليها لايبنتز وبرنولى ولوبيتال وهيرمان وتانيين بالجهود المشتركة فى المطبوعات بحلول أوائل القرن التمنتاشر". [15] لوحظ أنه رغم ملاءمة تدوين لايبنتز، إلا أنه كان لسه من الممكن استخدام تدوين نيوتن لتطوير تقنيات متعددة المتغيرات، مع استمرار استخدام تدوين النقاط الخاص به على نطاق واسع فى الفيزياء . لاحظ بعض الأكاديميين ثراء وعمق أعمال نيوتن، زى الفيزيائى روجر بنروز ، اللى صرح قائل: "فى معظم الحالات، لا تكون أساليب نيوتن الهندسية اكتر إيجاز و أناقة فحسب، بل إنها تكشف عن مبادئ أعمقو ده قد يتضح باستخدام تلك الأساليب الرسمية لحساب التفاضل والتكامل اللى تبدو فى الوقت الحاضر اكتر مباشرة". يقول عالم الرياضيات فلاديمير أرنولد : "عند مقارنة نصوص نيوتن بتعليقات خلفائه، من المدهش كيف أن العرض الأصلى لنيوتن اكتر حداثة واكتر قابلية للفهم واكتر ثراء فى الأفكار من الترجمة المستحقة للمعلقين لأفكاره الهندسية لاللغة الرسمية لحساب التفاضل والتكامل لايبنيز". نيوتن استخدم فى أعماله حساب التفاضل والتكامل بشكل مكثف فى شكل هندسى قائم على القيم الحدية لنسب الكميات المتناهية الصغر: فى كتابه "المبادئ "، نيوتن قدّم دليل على ذلك تحت اسم "طريقة النسب الأولى والأخيرة" [38] وشرح سبب وضعه لشروحاته بده الشكل، [39] مشير كمان لأنه "بده يتم تنفيذ نفس الشيء زى ما هو الحال باستخدام طريقة الأشياء غير القابلة للتجزئة". ولده السبب، وُصف كتاب "المبادئ" بأنه "كتاب غنى بنظرية وتطبيق حساب التفاضل والتكامل متناهى الصغر" فى العصر الحديث ، و فى عصر نيوتن "يتعلق معظمه بده الحساب". ويتجلى استخدامه لأساليب تتضمن "رتبة أو اكتر من الدرجات المتناهية الصغر" فى كتابه "فى حركة الجسم فى الدوران" سنة 1684 و فى أوراقه البحثية عن الحركة "خلال العقدين السابقين سنة 1684".

نيوتن كان متردد فى نشر حساب التفاضل والتكامل الخاص به لأنه كان يخشى الجدل والنقد. [40] و كان قريب من عالم الرياضيات السويسرى نيكولا فاتيو دى دويلييه . سنة 1691، ابتدا ديولييه فى كتابة نسخة جديدة من كتاب نيوتن " المبادئ" ، وتراسل مع لايبنتز. [28] سنة 1693، تدهورت العلاقة بين ديولييه ونيوتن ولم يكتمل الكتاب أبدًا. [29] من سنة 1699، اتهم دويلييه لايبنتز بالسرقة الأدبية.[41] اتهم عالم الرياضيات جون كيل لايبنتز بالسرقة الأدبية سنة 1708 فى مجلة الجمعية الملكية،و ده اتسبب فى تدهور الوضع بشكل اكبر. [18] بعدين اندلع النزاع بكامل قوته سنة 1711 لما أعلنت الجمعية الملكية فى دراسة أن نيوتن هو المكتشف الحقيقى ووصفت لايبنتز بأنه محتال؛ و تبين بعدين أن نيوتن كتب الملاحظات الختامية للدراسة عن لايبنتز. و كده ابتدا الجدل المرير اللى أفسد حياة الرجلين لحد وفاة لايبنتز سنة 1716. [36]
يرجع الفضل لنيوتن فى وضع نظرية ذات الحدين المعممة ، اللى تنطبق على أى أُس. اكتشف متدورات نيوتن ، وطريقة نيوتن ، وصنف منحنيات المستوى المكعب ( متعددات الحدود من الدرجة التالتة فى متغيرين )، و هو مؤسس نظرية تحويلات كريمونا ، [42] قدم مساهمات كبيرة فى نظرية الفروق المحدودة ، حيث اعتبر نيوتن "المساهم الاكتر أهمية فى استيفاء الفروق المحدودة"، مع الكتير من الصيغ اللى أنشأها نيوتن. كان أول من وضع نظرية بيزوت ، و كان كمان أول من استخدم المؤشرات الكسرية واستخدم الهندسة الإحداثية لاستنتاج حلول لمعادلات ديوفانتين . قام بتقريب المجموعات الجزئية للسلسلة التوافقية باستخدام اللوغاريتمات (وهى مقدمة لصيغة مجموع أويلر ) و كان أول من استخدم سلسلة القوى بثقة و أول من أعاد سلسلة القوى. قدم سلسلة Puisseux . كان أول من وضع صيغ نيوتن-كوت للتكامل العددى . كان عمله فى المتسلسلات اللانهائية مستوحى من الأعداد العشرية لسيمون ستيفين .[43] كما أنه ابتدا مجال حساب المتغيرات ، و كان أول من صاغ بوضوح وحل بشكل صحيح مشكلة فى ده المجال، هيا مشكلة المقاومة الدنيا لنيوتن ، اللى طرحها وحلها سنة 1685، بعدين نشرها بعدين فى كتاب Principia سنة 1687. تعتبر دى المشكلة من أصعب المشاكل اللى تم حلها باستخدام الطرق التباينية قبل القرن العشرين.[44] بعدين استخدم حساب التغيرات فى حل مشكلة منحنى الزمن الأقصر سنة 1697، اللى طرحها يوهان برنولى سنة 1696، و علشان كده كان رائدًا فى ده المجال بعمله على المشكلتين. كان كمان رائدًا فى تحليل المتجهات ، حيث أوضح كيفية تطبيق قانون متوازى الأضلاع لإضافة كميات فيزيائية مختلفة و أدرك أن دى الكميات ممكن تقسيمها لمكونات فى أى اتجاه.
بصريات

نيوتن سنة 1666، لاحظ أن طيف الألوان الخارجة من المنشور فى موضع الانحراف الأدنى يكون مستطيل، لحد لما يكون شعاع الضوء اللى يدخل المنشور دائرى، أى أن المنشور يكسر ألوان مختلفة بزوايا مختلفة. وده قاده لاستنتاج أن اللون هو خاصية جوهرية للضوء - هيا النقطة اللى كانت لحد ساعتها موضع نقاش. من سنة 1670 لسنة 1672، ألقى نيوتن محاضرات عن البصريات.[45] خلال الفترة دى ، درس انكسار الضوء، موضح أن الصورة متعددة الألوان اللى ينتجها المنشور، اللى سماها اسم الطيف ، ممكن إعادة تركيبها لضوء أبيض بعدسة ومنشور ثانى. [36] الدراسات الحديثة كشفت أن تحليل نيوتن و إعادة تركيبه للضوء الأبيض يرجع الفضل فيه للخيمياء الجسيمية . فى عمله على حلقات نيوتن سنة 1671، استخدم طريقة لم يسبق ليها مثيل فى القرن السبعتاشر، حيث "قام بمتوسط كل الاختلافات، بعدين قام بحساب الفرق بين المتوسط وقيمة الحلقة الأولى"، ده وصل فى الواقع لتقديم طريقة قياسية دلوقتى لتقليل الضوضاء فى القياسات، اللى لم تظهر فى أى مكان آخر فى الوقت ده.[46] قام بتوسيع "طريقة قتل الأخطاء" الخاصة به لدراسات الاعتدالات سنة 1700، اللى وُصفت بأنها "طريقة مش مسبوقة تمامًا" لكن اختلفت فى أن "نيوتن تطلب قيم جيدة لكل من الأوقات الاعتدالية الأصلية، ولذا ابتكر طريقة سمحت لها، زى ما كانت، بتصحيح نفسها". كتب نيوتن أول معادلتين "طبيعيتين" معروفتين من المربعات الصغرى العادية وقدم " تحليل الانحدار الخطى الجنيني"، قام بمتوسط مجموعة من البيانات، قبل 50 سنه من توبياس ماير و كمان "بجمع المتبقى لالصفر أجبر خط الانحدار على المرور عبر نقطة المتوسط". كما أنه "ميز بين مجموعتين غير متجانستين من البيانات ويمكن كان قد فكر فى حل مثالي حسب التحيز، لكن ليس حسب الفعالية".[22]

أظهر أن الضوء الملون لا يتغير خصائصه بفصل شعاع ملون وتسليطه على حاجات مختلفة، وبغض النظر عما إذا كان ينعكس أو يتشتت أو ينتقل، الضوء يبقى بنفس اللون. وهكذا، لاحظ أن اللون هو نتيجة تفاعل الأشياء مع الضوء الملون بالفعل مش أن الأشياء تولد اللون بنفسها. وده اللى يتعرف بنظرية نيوتن للألوان . [36] تشكل ورقته البحثية اللى كتبها سنة 1672 حول طبيعة الضوء الأبيض والألوان الأساس لجميع الأعمال اللى تلتها حول اللون ورؤية الألوان.[47]
ومن خلا العملل ده ، استنتج أن عدسة أى تلسكوب كاسر هاتعانى من تشتت الضوء لألوان ( الانحراف اللونى ). ولإثبات صحة ده المفهوم، بنا تلسكوب باستخدام المرايا العاكسة بدل العدسات كهدف لتجاوز دى المشكلة. إن بناء التصميم، أول تلسكوب عاكس وظيفى معروف، والمعروف اليوم باسم تلسكوب نيوتن ، تضمن حل مشكلة مادة المرآة المناسبة وتقنية التشكيل. قام بتركيب مرايا خاصة به من تركيبة خاصة من المعدن العاكس للغاية، مستخدم حلقات نيوتن للحكم على جودة البصريات الخاصة بتلسكوباته. فى أواخر سنة 1668، تمكن من إنتاج ده التلسكوب العاكس الأول. و كان طوله حوالى 8 بوصات وادا صورة أوضح واكبر. سنة 1671، طلبت منه الجمعية الملكية تقديم عرض توضيحى لتلسكوبه العاكس. [30] شجعه اهتمامهم على نشر ملاحظاته، عن الألوان ، [48] اللى وسعها بعدين لعمل البصريات . لما انتقد روبرت هوك بعض أفكار نيوتن، شعر نيوتن بالإهانة لدرجة أنه انسحب من المناقشة العامة. بس، كان بينهما تبادلات قصيرة فى 1679-1680، لما فتح هوك، اللى اتتعين سكرتير للجمعية الملكية، مراسلات تهدف لاستنباط مساهمات من نيوتن فى معاملات الجمعية الملكية، و هو ما كان له تأثير تشجيع نيوتن على التوصل لدليل على أن الشكل الإهليلجى للمدارات الكوكبية هاينتج عن قوة مركزية تتناسب عكسى مع مربع متجه نصف القطر.[49]

نيوتن قال أن الضوء بيتكون من جسيمات أو جسيمات، اللى تنكسر عن طريق التسارع لوسط اكتر كثافة. استخدم الموجات الشبيهة بالصوت لشرح النمط المتكرر للانعكاس والانتقال بالأغشية الرقيقة ( البصريات الكتاب التانى ، الدعائم 12)، لكنه رغم ده احتفظ بنظريته حول "النوبات" اللى تجعل الجسيمات تميل لالانعكاس أو الانتقال (الدعامات 13). فضل الفيزيائيون بعد كده تفسير موجى بحت للضوء لتفسير أنماط التداخل والظاهرة العامة للحيود . رغم تفضيله المعروف لنظرية الجسيمات، لكن نيوتن فى الواقع لاحظ أن الضوء ليه خصائص تشبه الجسيمات والموجات فى كتابه البصريات ، و كان أول من حاول التوفيق بين النظريتين، و علشان كده توقع التطورات اللى بعد كده فى ازدواجية الموجة والجسيم ، و هو الفهم الحديث للضوء. ونتيجة لذلك، سماه الفيزيائى ديفيد فينكلشتاين لقب "أول عالم فيزياء كمومية".[50] فى فرضيته حول الضوء سنة 1675، افترض نيوتن وجود الأثير لنقل القوى بين الجسيمات. اتصاله بالفيلسوف الأفلاطونى هنرى مور من كامبريدج اتسبب فى إحياء اهتمامه بالكيمياء. قام باستبدال الأثير بقوى خفية مبنية على أفكار هرمسية حول الجذب والتنافر بين الجسيمات. مش ممكن عزل مساهماته فى العلوم عن اهتمامه بالكيمياء. كان ده فى وقت ماكانش فيه تمييز واضح بين الخيمياء والعلم. سنة 1704، نشر نيوتن كتاب البصريات ، اللى شرح فيه نظريته الجسيمية للضوء، و حط فى النهاية مجموعة من الاستفسارات، اللى كانت يعتبر أسئلة بلا إجابة وتأكيدات إيجابية. تماشى مع نظريته عن الجسيمات، اعتقد أن المادة العادية تتكون من جسيمات اكبر، وتكهن بأن ذلك يتم بنوع من التحول الكيميائي، حيث ذكر السؤال رقم 30 "أليست الأجسام الكبيرة والضوء قابلة للتحويل لبعضها ، و ألا تتلقى الأجسام قدر كبير من نشاطها من جزيئات الضوء اللى تدخل فى تركيبها؟" قدم السؤال رقم 6 مفهوم الجسم الأسود .
نيوتن درس الكهرباء عن طريق بناء شكل بدائى لمولد كهروستاتيكى احتكاكى باستخدام كرة زجاجية، و فصل تجربة سنة 1675 أظهرت أنه لما يتم فرك جانب واحد من قطعة زجاجية لإنشاء شحنة كهربائية، فإنها تجذب "أجسام خفيفة" لالجانب الآخر. و فسر ذلك على أنه دليل على أن القوى الكهربائية ممكن تمر عبر الزجاج.[51] فكرته فى كتاب البصريات تعتبر أن الانعكاس والانكسار البصرى ينشأان من التفاعلات عبر السطح بأكمله يعتبر بداية نظرية المجال للقوة الكهربائية.[52] أدرك الدور الحاسم للكهرباء فى الطبيعة، معتقدًا أنها مسؤولة عن ظواهر مختلفة، بما فيها انبعاث الضوء، وانعكاسه، وانكساره، وانحرافه، وتأثيرات تسخينه. اقترح أن الكهرباء كانت متورطة فى الأحاسيس اللى يشعر بيها جسم الإنسان، وتؤثر على كل شيء من حركة العضلات لوظايف المخ. قدم نموذجه لتشتت الكتلة، اللى كان سلف للاستخدام الناجح لمبدأ الفعل الأقل ، إطار موثوق به لفهم الانكسار، و بالخصوص فى نهجه للانكسار حسب الزخم. فى كتابه "البصريات" ، كان أول من أظهر مخطط باستخدام المنشور كموسع للشعاع، كمان استخدام مجموعات من المنشورات المتعددة. بعد حوالى 278 سنه من مناقشة نيوتن، بقت موسعات الحزم متعددة المنشورات أساسية فى تطوير الليزر القابل للظبط ذى الخطوط الضيقة . أدى استخدام موسعات الحزم المنشورية دى لظهور نظرية التشتت متعدد المنشورات . نيوتن كمان كان أول من اقترح تأثير جوس-هانشن ، هيا ظاهرة بصرية يتعرض فيها الضوء المستقطب خطى لتحول جنبيىن صغير لما ينعكس داخلى بالكامل . و قدم تفسيرات تجريبية ونظرية للتأثير باستخدام نموذج ميكانيكي.[53] العلم إتوصل لإدراك الفرق بين إدراك اللون والبصريات القابلة للرياضيات. لم يتمكن الشاعر والعالم الألمانى يوهان فولفغانغ فون جوته من هز الأساس النيوتوني، لكن "ثقب واحد وجده جوته فى درع نيوتن، ... كان نيوتن قد التزم بمبدأ استحالة الانكسار بدون لون. ولذلك، اعتقد أن العدسات الموضوعية للتلسكوبات ها تفضل ناقصة لالأبد، لأن انعدام اللون والانكسار غير متوافقين. و أثبت دولوند غلط ده الاستنتاج.

جاذبية

نيوتن كان يطور نظريته فى الجاذبية من سنة 1665. و سنة 1679، رجع لعمله فى ميكانيكا السماوات بدراسة الجاذبية وتأثيرها على مدارات الكواكب مع الإشارة لقوانين كيبلر لحركة الكواكب. تلقى اهتمام نيوتن المتجدد بالمسائل الفلكية حافز إضافى بظهور مذنب فى شتاء عامى 1680 و1681، حيث راسل جون فلامستيد . [28] بعد التبادلات مع هوك، توصل نيوتن لدليل على أن الشكل الإهليلجى للمدارات الكوكبية هاينتج عن قوة مركزية تتناسب عكسيا مع مربع متجه نصف القطر. و شارك نتائجه مع إدموند هالى والجمعية الملكية فى خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). ، هيا رسالة مكتوبة على حوالى تسع ورقات تم نسخها فى سجل الجمعية الملكية فى ديسمبر 1684. احتوى ده المسار على النواة اللى طورها نيوتن ووسعها لتشكيل المبادئ . خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). اتنشرت فى 5 يوليه 1687 بتشجيع ومساعدة مالية من هالي. فى ده العمل، ذكر نيوتن القوانين التلاته العامة للحركة . وبشكل عام، تصف دى القوانين العلاقة بين أى جسم والقوى المؤثرة عليه والحركة الناتجة عنها،و ده يضع الأساس للميكانيكا الكلاسيكية . ساهموا فى الكتير من التطورات خلال الثورة الصناعية اللى بسرعه تلت ذلك ولم يتم تحسينها لمدة تزيد عن 200 عام. ولسه الكتير من دى التطورات تشكل الأساس للتكنولوجيات غير النسبية فى العالم الحديث. استخدم الكلمة اللاتينية gravitas (الوزن) للإشارة لالتأثير اللى بقا يُعرف باسم الجاذبية ، كما حدد قانون الجاذبية الكونية . حقق عمله أول توحيد عظيم فى الفيزياء . كمان حل مشكلة الجسمين ، و قدم مشكلة الأجسام التلاته .
فى نفس العمل، قدم نيوتن طريقة حسابية للتحليل الهندسى باستخدام "النسب الأولى والأخيرة"، وادا أول تحديد تحليلى (بناء على قانون بويل ) لسرعة الصوت فى الهواء، واستنتج تسطيح الشكل الكروى للأرض، وفسر تقدم الاعتدالين نتيجة لجذب القمر الثقالى على تسطيح الأرض، وبدأ الدراسة الجاذبية للمخالفات فى حركة القمر ، وقدم نظرية لتحديد مدارات المذنبات، واكتر من كده بكثير. أفاد كاتب سيرة نيوتن، ديفيد بروستر، أن تعقيد تطبيق نظريته فى الجاذبية على حركة القمر كان كبير لدرجة أنه أثر على صحة نيوتن: "لقد حُرم من شهيته ونومه" وقت عمله على المشكلة فى 1692 و1693، و أخبر عالم الفلك جون ماشين أن "رأسه لم يؤلمه أبدًا إلا لما كان يدرس الموضوع". حسب بروستر، أخبر هالى جون كوندويت كمان أنه لما تم الضغط عليه لإكمال تحليله، كان نيوتن "يجيب دايما أن ذلك كان يسبب له صداع، ويبقيه مستيقظًا فى كتير من الأحيان، لدرجة أنه لم يعد يفكر فيه ". [التأكيد فى النص الأصلي] قدم أول حساب لعمر الأرض عن طريق التجربة، [20] ووصف مقدمة لنفق الرياح الحديث.
نيوتن وضح وجهة نظره حول مركزية الشمس للنظام الشمسى - اللى تم تطويرها بطريقة حديثة لحد ما لأنه أدرك بالفعل فى نص تمانينات القرن السبعتاشر "انحراف الشمس" عن مركز ثقل النظام الشمسي.[54] بالنسبة لنيوتن، ماكانش مركز الشمس أو أى جسم آخر هو اللى ممكن اعتباره فى حالة سكون على وجه التحديد، بل إن "مركز الثقل المشترك للأرض والشمس وجميع الكواكب هو اللى ممكن اعتباره مركز العالم"، وده المركز من الثقل "إما أن يكون فى حالة سكون أو يتحرك لالقدام بشكل موحد فى خط مستقيم". (اعتمد نيوتن البديل "فى حالة السكون" فى ضوء الإجماع العام على أن المركز، مكان كان، كان فى حالة سكون.)
نيوتن تعرض لانتقادات بسبب إدخاله "الوكالات الخفية " فى العلم بسبب افتراضه بوجود قوة غير مرئية قادرة على العمل على مسافات واسعه .[55] و بعد كده ، فى الطبعة التانيه من كتاب المبادئ (1713)، رفض نيوتن بشدة زى دى الانتقادات فى المحاضرة العامة الختامية، حيث كتب أنه كان كافى أن تشير الظواهر لقوة جذب، كما فعلت؛ لكن لم تشير لحد دلوقتى لسببها، و كان من غير الضرورى و مش المناسب صياغة فرضيات حول حاجات ما كانتش متضمنة فى الظواهر. (وهنا استخدم ما بقا تعبيره الشهير خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value). . )
علم اللاهوت
الآراء الدينية
رغم ولادته فى عيلة أنجليكانية ، نيوتن كان طور معتقدات غير تقليدية فى التلاتينات من عمره، حيث وصفه المؤرخ ستيفن سنوبيلين بأنه مهرطق .[56]
بحلول سنة 1672، ابتدا تسجيل أبحاثه اللاهوتية فى دفاتر لم يعرضها على واحد من وما كانتش متاحة للفحص العام إلا من سنة 1972. [57] اكتر من نصف ما كتبه نيوتن كان يتعلق باللاهوت والكيمياء، ومعظمها لم يُطبع أبدًا. [57] وتظهر كتاباته معرفة واسعة بكتابات الكنيسة المبكرة ، وتبين أنه فى الصراع بين أثناسيوس وآريوس اللى حدد العقيدة ، وقف مع آريوس الخاسر، اللى رفض وجهة النظر التقليدية للثالوث . "اعترف نيوتن بالمسيح كوسيط إلهى بين الله والإنسان، و أنه كان خاضع للأب اللى خلقه." [28] كان مهتم بشكل خاص بالنبوة، لكن بالنسبة له، "كانت الردة الكبرى هيا التثليث." [28]
نيوتن حاول دون جدوى الحصول على واحدة من الزمالتين اللى تعفيان حاملها من شرط الرسامة. فى اللحظة الأخيرة سنة 1675 اخد إعفاء من الحكومة اللى أعفته وجميع حاملى كرسى لوكاسى فى المستقبل. كان عبادة يسوع المسيح باعتباره إله ، فى نظر نيوتن، عبادة أصنام ، و هو الفعل اللى كان يعتقد أنه الخطيئة الأساسية. [29] سنة 1999، سنوبيلين كتب أن "ايزاك نيوتن كانمهرطق . لكن ... لم يُعلن قط عن إيمانه الخاص، و هو ما كان سيعتبره الأرثوذكس متطرف للغاية. أخفى إيمانه كويس لدرجة أن العلما ما زالوا يكشفون عن معتقداته الشخصية. سنوبيلين يستنتج أن نيوتن كان على الأقل متعاطف مع السوسينيانية (كان يمتلك ثمانية كتب سوسينيانية على الأقل وقرأها بدقة)، ويمكن كان آريوسى، ومن شبه المؤكد أنه كان مناهض للثالوث .[56]

رغم ان قوانين الحركة والجاذبية الكونية بقت من أشهر اكتشافات نيوتن، إلا أنه حذر من استخدامها لرؤية الكون باعتباره مجرد آلة، أشبه بساعة عظيمة. قال: "لذا الجاذبية قد تضع الكواكب فى الحركة، لكن بدون القوة الإلهية لا يمكنها أبدًا أن تضعها فى حركة دائرية، زى ما هو الحال بالنسبة للشمس". جنب شهرته العلمية، كانت دراسات نيوتن للكتاب المقدس ولآباء الكنيسة الأوائل جديرة بالملاحظة كمان . كتب نيوتن أعمال حول النقد النصى ، و أبرزها "سرد تاريخى لتحريفين بارزين فى الكتاب المقدس" و "ملاحظات على نبوءات دانيال ورؤيا يوحنا" .[59] و حدد صلب المسيح فى 3 ابريل عام 33 ميلادي، و هو ما يتفق مع واحد من التواريخ المقبولة تقليدي.
كان يؤمن بوجود عالم عقلانى داخلى ، لكنه رفض نظرية الحياة النباتية الضمنية فى أفكار جوتفريد فيلهلم لايبنتز وباروخ سبينوزا . ممكن فهم الكون المنظم والديناميكي، ويجب فهمه، بعقل نشط. فى مراسلاته، ادعى أنه عند كتابة المبادئ "كان هدفى هو وضع مبادئ قد تساعد فى اعتبار الرجال علشان الإيمان بالإله". رأى دليل على التصميم فى نظام العالم: "يجب السماح لمثل ده التوحيد الرائع فى النظام الكوكبى بتأثير الاختيار". لكن نيوتن أصر على أن التدخل الإلهى هايكون مطلوب فى الاخر علشان تعديل النظام، بسبب النمو البطيء لعدم الاستقرار. ولده سخر منه لايبنتز قائل: «يريد الله القدير أن يظبط ساعته من وقت لآخر، و إلا لتوقفت عن الحركة. ويبدو أنه ماكانش عنده من البصيرة ما يكفى علشان يخلليها حركة دائمة».
تابعه صموئيل كلارك دافع عن موقف نيوتن فى مراسلة شهيرة . و بعد قرن من الزمان، قدم بيير سيمون لابلاس فى كتابه "ميكانيكا السماوات" تفسير طبيعى لسبب عدم حاجة مدارات الكواكب لتدخل إلهى دوري.[60] إن التناقض بين النظرة الميكانيكية للعالم عند لابلاس ونظرة نيوتن للعالم هو الاكتر حدة بالنظر لالإجابة الشهيرة اللى قدمها العالم الفرنساوى لنابليون ، اللى انتقده لغياب الخالق فى الميكانيك السماوي : "سيدي، أستطيع الاستغناء عن دى الفرضية" . ناقش العلما لفترة طويلة اذا كان نيوتن يجادل فى عقيدة الثالوث . كان أول كاتب لسيرته الذاتية، ديفيد بروستر ، اللى جمع مخطوطاته، يفسر نيوتن على أنه يشكك فى صحة بعض المقاطع المستخدمة لدعم الثالوث، لكنه لم ينكر عقيدة الثالوث على النحو ده . فى القرن العشرين، تم فك رموز المخطوطات المشفرة اللى كتبها نيوتن واشتراها جون ماينارد كينز (من تانيين) و بقا معروف أن نيوتن رفض بالفعل التثليث.[56]
الفكر الدينى
الكتاب العقلانيين روجو لنهج نيوتن وروبرت بويل للفلسفة الميكانيكية باعتباره بديل قابل للتطبيق للوحدانيين والمتحمسين ، و الوعاظ الأرثوذكس قبلوه بتردد كمان الوعاظ المنشقين زى الليتوديناريانيين . كان يُنظر لوضوح وبساطة العلم كوسيلة لمحاربة المبالغات العاطفية والميتافيزيقية للحماسة الخرافية وتهديد الإلحاد ، و فى الوقت نفسه، استخدمت الموجة التانيه من الديست الإنجليز اكتشافات نيوتن لإثبات إمكانية وجود "دين طبيعي". الهجمات اللى شنت " التفكير السحرى " فى فترة قبل التنوير ، والعناصر الصوفية فى المسيحية ، كانت تستند لمفهوم بويل الميكانيكى للكون. أكمل نيوتن أفكار بويل بالبراهين الرياضية ، ويمكن الأهم من كده أنه نجح بشكل كبير فى نشرها.
الخيمياء
من يقدر بحوالى 10 ملايين كلمة مكتوبة فى أوراق نيوتن، حوالى مليون كلمة تتناول الخيمياء . الكتير من كتابات نيوتن عن الخيمياء هيا نسخ من مخطوطات تانيه، مع تعليقاته الخاصة. تمزج النصوص الخيميائية بين المعرفة الحرفية والتكهنات الفلسفية، اللى فى الغالب تكون مخفية خلف طبقات من التلاعب بالألفاظ والاستعارة والصور لحماية أسرار الحرفة.[61] ممكن كان ممكن اعتبار بعض المحتوى الموجود فى أوراق نيوتن هرطقة من الكنيسة.[62] سنة 1888، و بعد ما جامعة كامبريدج مضت 16 سنه فى فهرسة أوراق نيوتن، احتفظت بعدد صغير منها و أرجعت الباقى لإيرل بورتسموث. واحد من الأحفاد سنة 1936، عرض الأوراق للبيع فى دار سوثبى للمزادات.[63] تم تقسيم المجموعة وبيعها بمبلغ إجمالى حوالى 9000 جنيه إسترليني.[64] و كان جون ماينارد كينز واحد من حوالى 13 مزايدين اخدو جزء من المجموعة فى المزاد. واصل كينز تجميع يقدر بحوالى نصف مجموعة نيوتن من الأوراق حول الخيمياء قبل التبرع بمجموعته لجامعة كامبريدج سنة 1946.[63]
يتم الايام دى وضع كل كتابات نيوتن المعروفة عن الخيمياء على الإنترنت فى مشروع تقوم به جامعة إنديانا : "كيمياء ايزاك نيوتن" [65] و تم تلخيصها فى كتاب.
Newton's fundamental contributions to science include the quantification of gravitational attraction, the discovery that white light is actually a mixture of immutable spectral colors, and the formulation of the calculus. Yet there is another, more mysterious side to Newton that is imperfectly known, a realm of activity that spanned some thirty years of his life, although he kept it largely hidden from his contemporaries and colleagues. We refer to Newton's involvement in the discipline of alchemy, or as it was often called in seventeenth-century England, "chymistry."[65]
فى يونيه 2020، اتعرض صفحتين غير منشورتين من ملاحظات نيوتن على كتاب جان بابتيست فان هيلمونت عن الطاعون، De Peste ، للبيع بالمزاد العلنى عبر الإنترنت بBonhams . إن تحليل نيوتن لده الكتاب، اللى قدمه فى كامبريدج وقت حماية نفسه من عدوى لندن فى الفترة من 1665 ل1666، هو البيان المكتوب الاكتر أهمية اللى يُعرف أنه قدمه عن الطاعون، حسب لبونهامز. بخصوص بالعلاج، كتب نيوتن أن "أفضلها هو ضفدع معلق من ساقيه فى مدخنة لمدة 3 أيام، اللى تقيأ فى النهاية تراب فيه حشرات مختلفة، على طبق من الشمع الأصفر، بعدين مات بعد فتره قصيره . أدى خلط مسحوق الضفدع مع إفرازاته ومصله، المصنوع فى أقراص استحلاب، ووضعه على المنطقة المصابة، لطرد العدوى واستخراج السم".[66]
إرث
اعتراف

كان عالم الرياضيات والفلكى جوزيف لويس لاغرانج يؤكد باستمرار أن نيوتن كان أعظم عبقرى عاش ، و أضاف ذات مرة أن نيوتن كان كمان "الاكتر حظًا، لأننا لا نستطيع أن نجد نظام للعالم اكتر من مرة واحدة لإنشائه". كتب الشاعر الإنجليزى ألكسندر بوب النعى الشهير:
Nature, and Nature's laws lay hid in night.
God said, Let Newton be! and all was light.
لكن لم يُسمح بكتابة ذلك فى نصب نيوتن التذكارى فى وستمنستر. و أضيفت العبارة اللى بعد كده :[67]
خطأ لوا في وحدة:لغات على السطر 48: attempt to index field 'lang_name' (a nil value).
ممكن ترجمتها على النحو التالي:[67]
Here is buried Isaac Newton, Knight, who by a strength of mind almost divine, and mathematical principles peculiarly his own, explored the course and figures of the planets, the paths of comets, the tides of the sea, the dissimilarities in rays of light, and, what no other scholar has previously imagined, the properties of the colours thus produced. Diligent, sagacious and faithful, in his expositions of nature, antiquity and the holy Scriptures, he vindicated by his philosophy the majesty of God mighty and good, and expressed the simplicity of the Gospel in his manners. Mortals rejoice that there has existed such and so great an ornament of the human race! He was born on 25th December 1642, and died on 20th March 1726.
نيوتن وُصف بأنه "الشخصية الاكتر تأثير فى تاريخ العلوم الغربية"، ويُعتبر "الشخصية المحورية فى تاريخ العلوم"، اللى "اكتر من أى شخص آخر هو مصدر ثقتنا الكبيرة فى قوة العلم". ووصفته مجلة نيو ساينتست بأنه "العبقرى الأعظم والشخصية الاكتر غموض فى تاريخ العلوم".[68] كما أعلن الفيلسوف والمؤرخ ديفيد هيوم أن نيوتن كان "أعظم و أندر عبقرى ظهر لتزيين وتعليم النوع". فى بيته فى مونتيسيلو ، احتفظ توماس جيفرسون ، واحد من الآباء المؤسسين و رئيس الولايات المتحدة ، بصور جون لوك ، والسير فرانسيس بيكون ، ونيوتن، اللى وصفهم بأنهم "أعظم 3 رجال عاشوا ، دون أى استثناء"، اللى أرجع ليهم الفضل فى وضع "أساس تلك الهياكل الفوقية اللى نشأت فى العلوم الفيزيائية والأخلاقية".
لُقّب نيوتن كمان بـ"الشخصية البارزة فى الثورة العلمية "، و"فى عصرٍ زاخرٍ بالمفكرين البارزين، كان نيوتن ببساطة الاكتر بروز". وصف العالم الموسوعى يوهان فولفغانغ فون غوته ميلاد نيوتن بأنه " عيد ميلاد العصر الحديث". فى تقدير العالم الإيطالى فيلفريدو باريتو ، كان نيوتن أعظم إنسان عاش . فى الذكرى المئوية التانيه لوفاة نيوتن سنة 1927، صرح عالم الفلك جيمس جينز أنه "كان بالتأكيد أعظم رجل علم، ويمكن أعظم عقل رأته البشرية".[69] ويشير الفيزيائى بيتر رولاندز كمان لأن نيوتن "يمكن كان يمتلك أقوى عقل فى تاريخ البشرية بأكمله". فى النهاية، تصور نيوتن أربع دورات - فى البصريات والرياضيات والميكانيكا والجاذبية - لكنه توقع كمان دورة خامسة فى الكهرباء، رغم افتقاره للوقت والطاقة فى سن الشيخوخة لإنجازها بالكامل.
الفيزيائى لودفيج بولتزمان وصف كتاب نيوتن " المبادئ" بأنه "أول و أعظم عمل كُتب عن الفيزياء النظرية ". وبالمثل، أطلق الفيزيائى ستيفن هوكينج على كتاب "المبادئ " اسم "يمكن يكون العمل الاكتر أهمية اللى اتنشر فى العلوم الفيزيائية ". وصف لاجرانج كتاب "المبادئ " بأنه "أعظم إنتاج للعقل البشري"، و أشار لأنه "شعر بالذهول من زى ده التوضيح لما ممكن يكون عقل الإنسان قادر عليه". الفيزيائى إدوارد أندرادى صرح أن نيوتن "كان قادر على بذل جهد ذهنى متواصل اكبر من أى رجل، قبله أو بعده"، و أشار فى وقت سابق لمكانة ايزاك نيوتن فى التاريخ، قائل:
From time to time in the history of mankind a man arises who is of universal significance, whose work changes the current of human thought or of human experience, so that all that comes after him bears evidence of his spirit. Such a man was Shakespeare. such a man was Beethoven. such a man was Newton, and, of the three, his kingdom is the most widespread.
الفيزيائى والرياضى الفرنساوى جان بابتيست بيوت مدح عبقرية نيوتن، قال:
Never was the supremacy of intellect so justly established and so fully confessed . . . In mathematical and in experimental science without an equal and without an example; combining the genius for both in its highest degree.
حادثة ألتفاحة
نيوتن نفسه كان يروى فى كتير من الأحيان قصة مفادها أنه استلهم صياغة نظريته فى الجاذبية من مشاهدة سقوط تفاحة من شجرة. [30] [70] يُعتقد أن الحكايه نقلت لالمعرفة الشعبية بعد ما رواها فولتير بكاثرين بارتون ، بنت أخت نيوتن. بعدين كتب فولتير فى مقالته عن الشعر الملحمي (1727)، "لما كان السير ايزاك نيوتن يمشى فى حدائقه، خطرت له أول فكرة عن نظام الجاذبية، لما رأى تفاحة تسقط من شجرة."
رغم أنه قيل أن قصة التفاحة هيا أسطورة و أنه لم يوصل لنظريته فى الجاذبية فى أى لحظة واحدة، معارف نيوتن (مثل ويليام ستوكلى ، اللى تم توفير روايته المخطوطة سنة 1752 من قبل الجمعية الملكية) يؤكدون الحادثة فى الواقع، رغم عدم وجود النسخة غير القانونية اللى تقول إن التفاحة ضربت رأس نيوتن بالفعل. سجل ستوكلى فى مذكراته عن حياة السير ايزاك نيوتن محادثة مع نيوتن فى كينسينغتون فى 15 ابريل 1726:[71] كما وصف جون كوندويت ، مساعد نيوتن فى دار سك العملة الملكية وزوج بنت أخت نيوتن، الحدث كمان لما كتب عن حياة نيوتن:
معروف دفاتر نيوتن أنه كان يتصارع فى أواخر ستينات القرن السبعتاشر مع فكرة أن الجاذبية الأرضية تمتد، فى تناسب عكسى مربع، لالقمر؛ بس، فقد استغرق الأمر منه عقدين من الزمن لتطوير النظرية الكاملة. ماكانش السؤال هو اذا كانت الجاذبية موجودة أم لا، بل اذا كانت تمتد بعيد عن الأرض بحيث يمكنها كمان أن تكون القوة اللى تحافظ على القمر فى مداره. أظهر نيوتن أنه إذا انخفضت القوة بما يتناسب عكسى مع مربع المسافة، فمن الممكن بالفعل حساب الفترة المدارية للقمر، والحصول على اتفاق جيد. و افترض أن نفس القوة كانت مسؤولة عن الحركات المدارية التانيه، ومن بعدين سماها اسم "الجاذبية الكونية".
يقال أن فيه شجر مختلفة تُعتبر "شجرة التفاح" اللى وصفها نيوتن. تقال مدرسة الملك فى غرانثام أن الشجرة اشترتها المدرسة واقتلعتها ونقلتها لجنينة مدير المدرسة بعد شوية سنين . يجادل موظفو Woolsthorpe Manor ، المملوك الايام دى لـ National Trust، فى ده الأمر، ويزعمون أن الشجرة الموجودة فى حدائقهم هيا الشجرة اللى وصفها نيوتن. ممكن رؤية واحد من أحفاد الشجرة الأصلية ينمو بره البوابة الرئيسية لكلية ترينيتى فى كامبريدج، أسفل ال اوضه اللى عاش فيها نيوتن لما درس هناك. ممكن لمجموعة الفاكهة الوطنية فى بروجدال فى كينت توفير الطعوم من شجرتهم، اللى تبدو متدورة مع زهرة كينت ، هيا صنف طبخ ذو لحم خشن.
الاحتفالات

ممكن رؤية نصب نيوتن التذكارى (1731) فى دير وستمنستر ، شمال مدخل الجوقة مقابل شاشة الجوقة، قرب قبره. تم تنفيذه بالنحات مايكل ريسبراك (1694-1770) من الرخام الأبيض والرمادى بتصميم المهندس المعمارى ويليام كينت . يتميز النصب التذكارى بشخصية نيوتن و هو مستلقٍ على رأس تابوت ، ومرفقه الأيمن يرتكز على الكتير من كتبه العظيمة ويدهالشمال تشير لمخطوطة ذات تصميم رياضي. فوقه هرم وكرة سماوية تظهر علامات الأبراج ومسار المذنب سنة 1680. تُظهر لوحة بارزة بوتى و هو يستخدم أدوات زى التلسكوب والمنشور. من سنة 1978 لحد سنة 1988، ظهرت صورة نيوتن اللى صممها هارى إكليستون على الأوراق النقدية من فئة 1 جنيه إسترلينى من السلسلة D اللى أصدرها بنك انجلترا (آخر الأوراق النقدية من فئة 1 جنيه إسترلينى اللى أصدرها بنك انجلترا). و ظهر نيوتن على ظهر الأوراق النقدية و هو يحمل كتاب ويرافقه تلسكوب ومنشور وخريطة للنظام الشمسى .
ممكن رؤية نصب نيوتن التذكارى (1731) فى دير وستمنستر ، شمال مدخل الجوقة مقابل شاشة الجوقة، قرب قبره. تم تنفيذه بالنحات مايكل ريسبراك (1694-1770) من الرخام الأبيض والرمادى بتصميم المهندس المعمارى ويليام كينت . يتميز النصب التذكارى بشخصية نيوتن و هو مستلقٍ على رأس تابوت ، ومرفقه الأيمن يرتكز على كتير من كتبه العظيمة ويدهالشمال تشير لمخطوطة ذات تصميم رياضي. فوقه هرم وكرة سماوية تظهر علامات الأبراج ومسار المذنب سنة 1680. تُظهر لوحة بارزة بوتى و هو يستخدم أدوات زى التلسكوب والمنشور. مكن رؤية تمثال ايزاك نيوتن و هو ينظر لتفاحة عند قدميه فى متحف التاريخ الطبيعى بجامعة أكسفورد . تمثال برونزى كبير لنيوتن، على طراز ويليام بليك ، من صنع إدواردو باولوزى ، يرجع تاريخه لسنة 1995 ومستوحى من نقش بليك ، يهيمن على ساحة المكتبة البريطانية فى لندن. تم نصب تمثال برونزى لنيوتن سنة 1858 فى وسط غرانثام مكان ما راح المدرسه، و يقف فى مكان بارز قدام قاعة غرانثام .
المزرعة اللى لسه قائمة فى Woolsthorpe By Colsterworth هيا مبنى مدرج من الدرجة الأولى من قبل هيئة انجلترا التاريخية لأنها كانت مسقط رأسه و"مكان ما راح اكتشف الجاذبية و طور نظرياته بخصوص بانكسار الضوء".
التنوير
فلاسفة عصر التنوير اختارو تاريخ قصير لأسلافهم العلميين ــ جاليليو جاليلى ، وروبرت بويل ، و نيوتن، على وجه الخصوص ــ كمرشدين وضمانات لتطبيقاتهم للمفهوم الفريد للطبيعة والقانون الطبيعى على كل مجال فيزيائى واجتماعى فى عصرنا ده. و فى ده الصدد، ممكن تجاهل دروس التاريخ والهياكل الاجتماعية المبنية عليه. يعتقد فلاسفة عصر التنوير الأوروبيين ومؤرخين عصر التنوير أن نشر نيوتن لكتاب المبادئ كان نقطة تحول فى الثورة العلمية وبدأ عصر التنوير. كان مفهوم نيوتن للكون المبنى على قوانين طبيعية وعقلانية مفهومة هو واحد من بذور أيديولوجية التنوير.[72] طبق جون لوك وفولتير مفاهيم القانون الطبيعى على الأنظمة السياسية اللى تدافع عن الحقوق الجوهرية؛ وطبق الفيزيوقراطيون وآدم سميث المفاهيم الطبيعية لعلم النفس والمصلحة الذاتية على الأنظمة الاقتصادية؛ وانتقد علما الاجتماع النظام الاجتماعى الحالى لمحاولته ملاءمة التاريخ مع النماذج الطبيعية للتقدم . قاوم مونبودو وصامويل كلارك عناصر من عمل نيوتن، لكن فى الاخر قاما بتبريرها لتتوافق مع آرائهما الدينية القوية حول الطبيعة.
أعمال
اتنشرت فى حياته
- التحليل بالمعادلات العددية اللانهائية (1669، اتنشر سنة 1711) [73]
- حول قوانين الطبيعة الواضحة وعملياتها فى الغطاء النباتي (غير منشور، حوالى 1671 ) [74]
- دى موتو كوربوروم فى الجيروم (1684)
- أصول الفلسفة الطبيعية الرياضية (1687) [75]
- مقياس السعرات الحرارية المتدرجة. أوصاف السعرات الحرارية والعلامات (1701) [76]
- البصريات (1704)
- تقارير بصفته رئيس للدار (1701–1725)
- الحساب الشامل (1707) [77]
اتنشر بعد وفاته
- نظام العالم (1728)
- محاضرات بصرية (1728) [77]
- تسلسل الممالك القديمة المعدل (1728) [77]
- ملاحظات على دانيال ورؤيا يوحنا (1733) [77]
- طريقة التدفقات (1671، اتنشرت سنة 1736)
- رواية تاريخية عن تحريفين بارزين للكتاب المقدس (1754) [77]
شوف كمان
- عناصر فلسفة نيوتن ، كتاب من تأليف فولتير
- قائمة الاكتشافات المتعددة: القرن السبعتاشر
- قائمة الأشياء اللى اتسمت باسم ايزاك نيوتن
- قائمة رؤساء الجمعية الملكية
مصادر
ملحوظات
الاستشهادات
- ↑ http://www.bbc.co.uk/timelines/zwwgcdm
- ↑ http://westminster-abbey.org/our-history/people/sir-isaac-newton
- ↑ مُعرِّف شخص في أرشيف الفنون الجميلة (abART): https://cs.isabart.org/person/148820 — تاريخ الاطلاع: 1 ابريل 2021
- ↑ وصلة : n79007443 — تاريخ الاطلاع: 2 نوفمبر 2022 — الناشر: مكتبة الكونجرس الأمريكى
- ↑ https://www.francetvinfo.fr/monde/royaume-uni/stephen-hawking-sera-enterre-au-cote-de-newton-et-darwin-a-l-abbaye-de-westminster_2666542.html
- ↑ أ ب ت https://www.biography.com/people/isaac-newton-9422656 — تاريخ الاطلاع: 19 يوليه 2018
- ↑ http://www.humanistictexts.org/newton.htm
- ↑ http://db.stevealbum.com/php/chap_auc.php?site=2&lang=1&sale=4&chapter=17&page=3
- ↑ مُعرِّف مشروع علم الأنساب علماء الرياضيات (MGP): https://mathgenealogy.org/id.php?id=74313 — تاريخ الاطلاع: 8 اغسطس 2016
- ↑ http://www.infoplease.com/biography/science-mathematicians.html
- ↑ http://www.tandfonline.com/doi/full/10.1080/10926480903028094
- ↑ مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=jn20000604178 — تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2022
- ↑ Alex, Berezow (4 February 2022). "Who was the smartest person in the world?". Big Think. Archived from the original on 28 September 2023. Retrieved 28 September 2023.
- ↑ Rynasiewicz, Robert A. (22 August 2011), "Newton's Views on Space, Time, and Motion", Stanford Encyclopedia of Philosophy, Stanford University, retrieved 15 November 2024
- ↑ أ ب ت ث ج Hall 1980.
- ↑ Westfall, Richard S. (1981). "The Career of Isaac Newton: A Scientific Life in the Seventeenth Century". The American Scholar. 50 (3): 341–353. ISSN 0003-0937. JSTOR 41210741.
- ↑ Tyson, Peter (15 November 2005). "Newton's Legacy". www.pbs.org. Retrieved 14 November 2024.
- ↑ أ ب ت Iliffe & Smith 2016.
- ↑ Snobelen, Stephen D. (24 February 2021), "Isaac Newton", Renaissance and Reformation, Oxford University Press, doi:10.1093/obo/9780195399301-0462, ISBN 978-0-19-539930-1, retrieved 15 November 2024
- ↑ أ ب Simms, D. L. (2004). "Newton's Contribution to the Science of Heat". Annals of Science (in الإنجليزية). 61 (1): 33–77. doi:10.1080/00033790210123810. ISSN 0003-3790.
- ↑ Cheng, K. C.; Fujii, T. (1998). "Isaac Newton and Heat Transfer". Heat Transfer Engineering. 19 (4): 9–21. doi:10.1080/01457639808939932. ISSN 0145-7632.
- ↑ أ ب Belenkiy, A.; Echague, E. V. (2016-02-01). "Groping toward linear regression analysis: Newton's analysis of Hipparchus' equinox observations". The Observatory. 136: 1–22. Bibcode:2016Obs...136....1B. ISSN 0029-7704.
- ↑ Belenkiy, Ari (1 February 2013). "The Master of the Royal Mint: How Much Money did Isaac Newton Save Britain?". Journal of the Royal Statistical Society Series A: Statistics in Society. 176 (2): 481–498. doi:10.1111/j.1467-985X.2012.01037.x. ISSN 0964-1998.
- ↑ Marples, Alice (20 September 2022). "The science of money: Isaac Newton's mastering of the Mint". Notes and Records: The Royal Society Journal of the History of Science. 76 (3): 507–525. doi:10.1098/rsnr.2021.0033. ISSN 0035-9149.
- ↑ Hatch, Robert A. (1988). "Sir Isaac Newton". Archived from the original on 5 November 2022. Retrieved 13 June 2023.
- ↑ Storr, Anthony (December 1985). "Isaac Newton". British Medical Journal (Clinical Research Edition). 291 (6511): 1779–84. doi:10.1136/bmj.291.6511.1779. JSTOR 29521701. PMC 1419183. PMID 3936583.
- ↑ Keynes, Milo (20 September 2008). "Balancing Newton's Mind: His Singular Behaviour and His Madness of 1692–93". Notes and Records of the Royal Society of London. 62 (3): 289–300. doi:10.1098/rsnr.2007.0025. JSTOR 20462679. PMID 19244857.
- ↑ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز Westfall 1980.
- ↑ أ ب ت Westfall 1994.
- ↑ أ ب ت ث White 1997.
- ↑ Connor, Elizabeth (1942-01-01). "Sir Isaac Newton, the Pioneer of Astrophysics". Leaflet of the Astronomical Society of the Pacific. 4 (158): 55. Bibcode:1942ASPL....4...55C. ISSN 0004-6272.
- ↑ Newton, Isaac. "Waste Book". Cambridge University Digital Library. Archived from the original on 8 January 2012. Retrieved 10 January 2012.
- ↑ Mochari, Ilan (2015-10-19). "Here's How Isaac Newton Remembered Everything He Read: The scientific genius had very specific habits when he pored over books in his favorite library". Inc. Retrieved 2025-01-22.
- ↑ أ ب ت ث Warntz, William (1989). "Newton, the Newtonians, and the Geographia Generalis Varenii". Annals of the Association of American Geographers. 79 (2): 165–191. doi:10.2307/621272. JSTOR 621272. Retrieved 9 June 2024. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "Warntz1989" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ Baker, J. N. L. (1955). "The Geography of Bernhard Varenius". Transactions and Papers (Institute of British Geographers). 21 (21): 51–60. doi:10.2307/621272. JSTOR 621272.
- ↑ أ ب ت ث Ball 1908.
- ↑ Gjertsen 1986.
- ↑ Newton, Principia, 1729 English translation, p. 41 نسخة محفوظة 3 October 2015 على موقع واي باك مشين..
- ↑ Newton, Principia, 1729 English translation, p. 54 نسخة محفوظة 3 May 2016 على موقع واي باك مشين..
- ↑ Stewart 2009.
- ↑ Palomo, Miguel (2 January 2021). "New insight into the origins of the calculus war". Annals of Science. 78 (1): 22–40. doi:10.1080/00033790.2020.1794038. ISSN 0003-3790. PMID 32684104.
- ↑ Bloye, Nicole; Huggett, Stephen (2011). "Newton, the geometer" (PDF). Newsletter of the European Mathematical Society (82): 19–27. MR 2896438. Archived from the original (PDF) on 8 March 2023. Retrieved 19 February 2023.
- ↑ Błaszczyk, P.; et al. (March 2013). "Ten misconceptions from the history of analysis and their debunking". Foundations of Science. 18 (1): 43–74. arXiv:1202.4153. doi:10.1007/s10699-012-9285-8.
- ↑ Ferguson, James (2004), A Brief Survey of the History of the Calculus of Variations and its Applications, arXiv:math/0402357, Bibcode:2004math......2357F
- ↑ Newton, Isaac. "Hydrostatics, Optics, Sound and Heat". Cambridge University Digital Library. Archived from the original on 8 January 2012. Retrieved 10 January 2012.
- ↑ Drum, Kevin (2013-05-10). "The Groundbreaking Isaac Newton Invention You've Never Heard Of". Mother Jones (in American English). Retrieved 2024-12-21.
- ↑ Marriott, F.H.C. (1962), "Colour Vision: Introduction", The Visual Process (in الإنجليزية), Elsevier: 219–229, doi:10.1016/b978-1-4832-3089-4.50021-2, ISBN 978-1-4832-3089-4, retrieved 2025-03-02
- ↑ Newton, Isaac. "Of Colours". The Newton Project. Archived from the original on 9 October 2014. Retrieved 6 October 2014.
- ↑ "Isaac Newton". www.britannica.com (in الإنجليزية). 2025-03-05. Retrieved 2025-03-15.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجع:22
- ↑ Sanford, Fernando (1921). "Some Early Theories Regarding Electrical Forces – The Electric Emanation Theory". The Scientific Monthly. 12 (6): 544–550. Bibcode:1921SciMo..12..544S. ISSN 0096-3771.
- ↑
{{cite book}}
: Empty citation (help) - ↑ Ul Haq, Iqra Zia; Syed, Aqeel A.; Naqvi, Qaisar Abbas (2020). "Observing the Goos–Hänchen shift in non-integer dimensional medium". Optik (in الإنجليزية). 206: 164071. Bibcode:2020Optik.20664071U. doi:10.1016/j.ijleo.2019.164071.
- ↑ See Curtis Wilson, "The Newtonian achievement in astronomy", pp. 233–274 in R Taton & C Wilson (eds) (1989) The General History of Astronomy, Volume, 2A', at p. 233 نسخة محفوظة 3 October 2015 على موقع واي باك مشين..
- ↑ Edelglass et al., Matter and Mind, ISBN 0-940262-45-2.
- ↑ أ ب ت Snobelen, Stephen D. (December 1999). "Isaac Newton, heretic: the strategies of a Nicodemite". The British Journal for the History of Science. 32 (4): 381–419. doi:10.1017/S0007087499003751. JSTOR 4027945. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "heretic" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Katz 1992.
- ↑ "Newton, object 1 (Butlin 306) "Newton"". William Blake Archive. 25 September 2013. Archived from the original on 27 September 2013. Retrieved 25 September 2013.
- ↑ Observations upon the Prophecies of Daniel, and the Apocalypse of St. John نسخة محفوظة 20 January 2017 على موقع واي باك مشين. 1733
- ↑ Tyson, Neil Degrasse (1 November 2005). "The Perimeter of Ignorance". Natural History Magazine. Archived from the original on 6 September 2018. Retrieved 7 January 2016.
- ↑ Meyer, Michal (2014). "Gold, secrecy and prestige". Chemical Heritage Magazine. 32 (1): 42–43. Archived from the original on 20 March 2018. Retrieved 20 March 2018.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعMann
- ↑ أ ب Kean, Sam (2011). "Newton, The Last Magician". Humanities. 32 (1). Archived from the original on 13 April 2016. Retrieved 25 April 2016.
- ↑ Greshko, Michael (4 April 2016). "Isaac Newton's Lost Alchemy Recipe Rediscovered". National Geographic. Archived from the original on 26 April 2016. Retrieved 25 April 2016.
- ↑ أ ب "The Chymistry of Isaac Newton". Indiana University, Bloomington. Archived from the original on 26 April 2016. Retrieved 25 April 2016.
- ↑ Flood, Alison (2 June 2020). "Isaac Newton proposed curing plague with toad vomit, unseen papers show". The Guardian. Archived from the original on 6 June 2020. Retrieved 6 June 2020.
- ↑ أ ب Westminster Abbey. "Sir Isaac Newton Scientist, Mathematician and Astronomer". Westminster Abbey. Archived from the original on 9 August 2022. Retrieved 19 January 2022.
- ↑ "Isaac Newton". New Scientist. Archived from the original on 28 September 2023. Retrieved 28 September 2023.
- ↑ Jeans, J. H. (1927-03-26). "Isaac Newton". Nature. 119 (2995supp): 28–30. doi:10.1038/119028a0x. ISSN 0028-0836.
- ↑ Numbers 2015.
- ↑ "Revised Memoir of Newton (Normalized Version)". The Newton Project. Archived from the original on 14 March 2017. Retrieved 13 March 2017.
- ↑ "Although it was just one of the many factors in the Enlightenment, the success of Newtonian physics in providing a mathematical description of an ordered world clearly played a big part in the flowering of this movement in the eighteenth century" by John Gribbin, Science: A History 1543–2001 (2002), p. 241 ISBN 978-0-7139-9503-9
- ↑ Anders Hald 2003 – A history of probability and statistics and their applications before 1750 – 586 pages Volume 501 of Wiley series in probability and statistics Wiley-IEEE, 2003 نسخة محفوظة 2 June 2022 على موقع واي باك مشين. Retrieved 27 January 2012 ISBN 0-471-47129-1
- ↑ "Natures obvious laws & processes in vegetation – Introduction". The Chymistry of Isaac Newton. Archived from the original on 17 January 2021. Retrieved 17 January 2021.
- ↑ "Museum of London exhibit including facsimile of title page from John Flamsteed's copy of 1687 edition of Newton's Principia". Museumoflondon.org.uk. Archived from the original on 31 March 2012. Retrieved 16 March 2012.
- ↑ Published anonymously as "Scala graduum Caloris. Calorum Descriptiones & signa." in Philosophical Transactions, 1701, 824 نسخة محفوظة 21 January 2020 على موقع واي باك مشين.–829; ed.
- ↑ أ ب ت ث ج المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعPickover2008
المرجع غلط: المصدر «Berkun2010» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Brogdale—Home of the National Fruit Collection» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Enlightenment and Religion: Rational Dissent in eighteenth-century Britain» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «From the National Fruit Collection: Isaac Newton's Tree» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Keynes Ms. 130.4:Conduitt's account of Newton's life at Cambridge» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «More» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Newton's Alchemy and His Theory of Matter» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Newton's apple: The real story» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Newton, Isaac (1642–1727)» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «OPN1» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «Science and Religion in Seventeenth-Century England» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «The Collected Writings of John Maynard Keynes Volume X» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «The Newtonians and the English Revolution: 1689–1720» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «White 1997, p170» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «bankofengland» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «books.google.com» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «hooke1679nov24» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
المرجع غلط: المصدر «wmabbey» اللى مكتوب فى <references>
مش محطوط فى الصفحه.
<references>
مش محطوط فى الصفحه.Bibliography
- Ball, W. W. Rouse (1908). A Short Account of the History of Mathematics. New York: Dover. ISBN 978-0-486-20630-1.
- Gjertsen, Derek (1986). The Newton Handbook. London: Routledge & Kegan Paul. ISBN 0-7102-0279-2.
- Hall, Alfred Rupert (1980). Philosophers at War: The Quarrel Between Newton and Leibniz. Cambridge University Press. ISBN 978-0-521-22732-2.
- Iliffe, Rob; Smith, George E., eds. (2016). The Cambridge Companion to Newton (2nd ed.). Cambridge University Press. doi:10.1017/cco9781139058568. ISBN 978-1-139-05856-8.
- Katz, David S. (1992). "Englishness and Medieval Anglo-Jewry". In Kushner, Tony (ed.). The Marginalization of Early Modern Jewish History. Frank Cass. pp. 42–59. ISBN 0-7146-3464-6.
- Levenson, Thomas (2010). Newton and the Counterfeiter: The Unknown Detective Career of the World's Greatest Scientist. Mariner Books. ISBN 978-0-547-33604-6.
- Manuel, Frank E. (1968). A Portrait of Isaac Newton. Belknap Press of Harvard University, Cambridge, MA.
- Numbers, R. L. (2015). Newton's Apple and Other Myths about Science. Harvard University Press. ISBN 978-0-674-91547-3. Archived from the original on 8 July 2023. Retrieved 7 December 2018.
- Stewart, James (2009). Calculus: Concepts and Contexts. Cengage Learning. ISBN 978-0-495-55742-5.
- Westfall, Richard S. (1980). Never at Rest. Cambridge University Press. ISBN 978-0-521-27435-7.
- Westfall, Richard S. (2007). Isaac Newton. Cambridge University Press. ISBN 978-0-19-921355-9.
- Westfall, Richard S. (1994). The Life of Isaac Newton. Cambridge University Press. ISBN 978-0-521-47737-6.
- White, Michael (1997). Isaac Newton: The Last Sorcerer. Fourth Estate Limited. ISBN 978-1-85702-416-6.
لينكات برانيه
- ايزاك نيوتن – صور وتسجيلات صوتيه و مرئيه على ويكيميديا كومونز
- ايزاك نيوتن على موقع كيورا - Quora
- ايزاك نيوتن معرف مخطط فريبيس للمعارف الحره
- ايزاك نيوتن معرف شخص فى معرض الصور الوطنى (لندن)
- ايزاك نيوتن معرف ملف المرجع للتحكم بالسلطه فى WorldCat
- ايزاك نيوتن معرف النظام الجامعى للتوثيق
- ايزاك نيوتن معرف جران منشورات الموسوعه الكتالانيه
- ايزاك نيوتن معرف المكتبه الوطنيه اليونانيه
- ايزاك نيوتن المعرف المعيارى الدولى للاسماء
- ايزاك نيوتن المكتبه الوطنيه الصينيه
- Portraits of Sir Isaac Newton at the National Portrait Gallery, London
- Works by Isaac Newton at Project Gutenberg
- Works by or about Isaac Newton at the Internet Archive
- Works by Isaac Newton at LibriVox (public domain audiobooks)
الأرشيفات الرقمية
- مشروع نيوتن من جامعة أكسفورد
- أوراق نيوتن فى أرشيفات الجمعية الملكية
- مخطوطات نيوتن فى المكتبة الوطنية الإسرائيلية
- أوراق نيوتن (غير متوفرة دلوقتى) من مكتبة كامبريدج الرقمية
قالب:Isaac Newtonقالب:Age of Enlightenment قالب:Alchemy قالب:Lucasian Professors of Mathematics قالب:Masters of the Mint قالب:Metaphysics قالب:Philosophy of science قالب:Royal Society presidents قالب:Scientists whose names are used as SI units
المرجع غلط: <ref>
فى تاجز موجوده لمجموعه اسمها "arabic-abajed", بس مافيش مقابلها تاجز <references group="arabic-abajed"/>
اتلقت
- CS1 American English-language sources (en-us)
- وفيات 1727
- مقالات بيها معرفات DiamondID
- مقالات بيها معرفات FAST
- مقالات بيها معرفات BIBSYS
- مقالات بيها معرفات BNC
- مقالات بيها معرفات BNE
- مقالات بيها معرفات BNMM
- مقالات بيها معرفات CANTICN
- مقالات بيها معرفات ICCU
- مقالات بيها معرفات KBR
- مقالات بيها معرفات Libris
- مقالات بيها معرفات LNB
- مقالات بيها معرفات LNL
- مقالات بيها معرفات NCL
- مقالات بيها معرفات NDL
- مقالات بيها معرفات NLG
- مقالات بيها معرفات NLK
- مقالات بيها معرفات NSK
- مقالات بيها معرفات NTA
- مقالات بيها معرفات PortugalA
- مقالات بيها معرفات RSL
- مقالات بيها معرفات VcBA
- مقالات بيها معرفات Google Scholar
- مقالات بيها معرفات MATHSN
- مقالات بيها معرفات MGP
- مقالات بيها معرفات S2AID
- مقالات بيها معرفات Scopus
- مقالات بيها معرفات ZBMATH
- مقالات بيها معرفات TePapa
- مقالات بيها معرفات ULAN
- مقالات بيها معرفات DTBIO
- مقالات بيها معرفات EGAXA
- مقالات بيها معرفات SNAC-ID
- علما انجليز
- تنويريين
- مواليد 1643
- مسيحيين انجليز
- متعلمين فى جامعة كامبريدج
- مقالات تحتوى نصا باللاتينية